كلما توقف القلم ,,
ازداد التفكير والخيال ,,,
وكلم كتبت هنا وجدت الراحه من الخيال
فعذرني اني اردت الارتياح هنا وهنا فقط ...
نبضه شكرا ......
كلما أشرقت شمس صباح جديد
حاولت أن أتأمل ما يمكن لي أن اعمله وأنجزه
فوجدت اغلب ما يخطر بالبال هو أشياء تخصني أنا فقط ,,,!
ولم أجد في الغالب أني أتم أعمالا تهمني ...,
إذا أين مكان الإنسان الأخر( الأخ أو الأخت ) لك في الله ,,,,
وعندها أحاول أن أغير هذا الترتيب وان اهتم بعمل تجاه الغير قبل أن يكون عملا خاصا بي ,,,؟
وقتها احمد واشكر الله أن جعل للنفس البشرية ( أي نفس ) هذه القدرة على محاوله التغيير للأفضل والأرقى بالتفكير بالغير ,,,,,
توجيه .....
البعض منا يكثر من لوم نفسه (( بعد )) المرور بأحد الأمور التي لا يحب الكثير منا المرور بها
وهذا أمر طبيعيا إلى ألان ...
ولكن إليك معلومتين تغير شي من واقع حالك في هذه المواقف
الأولى أن تقتنع بان ( الإكثار ) من لو م النفس أمر لا يعود عليك إلا بالخسائر النفسية الكثيرة
فدع لوم نفسك على كل ما يمر بك ...!! والمعلومة الثانية انك ما لمت نفسك إلا لأنك كنت مستعد لذلك(( قبل )) حدوث الحدث ,,,!!
بمعنى هنالك أناس مستعدون لان ( يحنوى ظهورهم ) للآخرين ثم يعودون ويلومون الآخرين لأنهم ركبوا ظهورهم ...!!!..!!!
أذا أنت المسئول قبل الغير ,,,,
يقول مارتن لوثر :
إذا جعلت نفسك دودة على الأرض فلا تلم من يدوسك بقدمه .
إذا جعلت نفسك دودة على الأرض فلا تلم من يدوسك بقدمه .
تغيير ......
مساء بعض الأيام تردد مع الأذان الله اكبر
وعند الانتهاء تدعوا ولكن لمن ؟؟ ..,,
لنفسك أولا ولوالديك ثانيا أتمنى أن لا تتوقف عندها وتكمل دعاءك للمسلمين أجمعين فمنهم من هم بأمس الحاجة لهذا الدعاء الذي تراه أنت بسيطا وسهلا
فأكسب أجرا كبير بعمل صغير
لأنك ستحتاجه يوما ما ,,,,
نفسيات ,,,,
انت لمعه وسابق بارقها أمل
وانت بصمه وعارية من كل التهم
انت نبضه وتتبعها تباشر الأمل
وانت همسه وخاليه من كل العتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق